صيف فيوليت المدهش
تبدأ قصة «صيف فيوليت المُدهش» باستقبال فيوليت لدعوةٍمفاجئةٍ، ، تقودها إلى زيارة أماكنٍ جديدةٍ والتعرُّف على أُناسٍ جددٍ والحصول على فرصٍ جديدةٍ لمساعدة الآخرين بطرقٍ غير متوقَّعةٍ.
تبدأ قصة «صيف فيوليت المُدهش» باستقبال فيوليت لدعوةٍمفاجئةٍ، ، تقودها إلى زيارة أماكنٍ جديدةٍ والتعرُّف على أُناسٍ جددٍ والحصول على فرصٍ جديدةٍ لمساعدة الآخرين بطرقٍ غير متوقَّعةٍ.
تمرّ الفتيات في مرحلة المراهقة بالكثير من التّغيرات التي لا يفهمها المربين، كما تعد تلك الفتره من فترات الصّخب في حياة الإنسان بوجه عام..
ما هي الحدود ؟ وماذا احتاج إليها ؟
كيف أجعل الاخرين - ونفسي يدركون ويحترمون حدودي ؟!!!
الحدود ي القصـــــــــــــــــــــــــــــــة التي لم تحكى
لل من يبحث عن أداة أمينة للبحث الديني ، خاصة في العقيدة المسيحية وخلفيتها اليهودية وتأثيرها بالهلينية
العمل الذي طال انتظاره بترقب في الاوساط العربية والذي لا غنى عنه في دراسات الشرق الادنى القديم وكتاباات العهد القديم بلغاته وخلفياته التاريخية ومصطلحاته اللاهوتية والممارسات الدينية والسياسية والاجتماعية ....
أخرج "هارولد" بطاقة تناول الحلوى من جيبه بعد أن أنهى عشاءه في "البوفيه المفتوح" وألقاها أمام زوجته ساره قائلًا:
"ساره الحلوى!"
كان بإمكاني سماع صوتها من غرفة ابنها كاميرون البالغ من العمر 14 سنه، دخلت لكي أرى ذلك المشهد الذي صدمني، لقد كانت ترتب الفراش، والملابس وأدوات الرّياضة بمرح..
بدأت الحديث وكأن كل شيء طبيعي "أنا متشوقه جدًّا لأرى صور الرّحله التي قمنا بها لقد كانت رائعه" سألتها ماذا تفعلين؟
قالت: أنظف غرفة كاميرون، ماذا يبدو لك مما أفعل؟!
"أنت ماذا؟"
ردّت الوالدة بامتعاض: "لاداعي، أنا متأكده من أنكم ستكونون مشغولين حينها أيضًا" وأغلقت السّماعة، وطنين سمّاعة التيلفون أكّد على الألم الذي كانت بث على دراية كامله به في أحشائها، ولمرّة أخرى أدركت أنه من المستحيل إرضاء أمّها، فما كانت تفعله "بث" كان دائمًا إما "غير كاف" أو "أكثر من اللّازم" وكان محيّرًا: فهل هي فعلًا إبنه جاحده وأنانيّه أم أنّ توقعات والدتها أكثر مما ينبغي؟!
استمر بصراعه الداخلي حتّى قطعت زوجته حبل أفكاره قائلة في هدوء:
"أنت لم تقضي الكثير من الوقت مع الأطفال مؤخرًا" بقي مُحدّقا فيها لثواني قليلة قبل أن ينفجر ماكدونالد في البكاء بحرقة، بكاء طويل مرير بأنين مؤلم، فما كان منها إلا أن رقّت له فاحتضنته وبقي بين ذراعيها ينتحب"...
......يقدم الكتاب أسئلة بسيطة، من حياة كل الأشخاص الرئيسية في الكتاب المقدس، وهى تغطي كل الأحداث الرئيسية، وستثيرك
يطلّ عبر نافذة في السّفينه:
يااااه لقد توقفت الامطار، والسّفينة لم تعد تطفو، وها هي السّماء زرقاء والشمس مشرقه، والهواء نقي، فأخذ شهيقًا عميقًا، واتّجهت الحيوانات نحو الضّوء وهي ترمش بأجفانِها!
أخذ نوح غُرابًا وحمله إلى النّافذه، بسط الطير أجنحته السّوداء، وطار في السّماء، لكنّ الأرض لازالت غارقة بمياه الطّوفان .. لو كنت هناك في أزمنة الكتاب المقدس ماذا كنت ستفعل ؟