الطفل الصغير: كيف تستمتع بنمو طفلك
فيما يمر العام الأول ما بين صعود وهبوط، نجاح وفشل، وفي نهاية المطاف نتأقلم مع الوضع - الجديد، ونظن أنه من الآن فصاعدًا سيكون الأمر سهلاً.
فيما يمر العام الأول ما بين صعود وهبوط، نجاح وفشل، وفي نهاية المطاف نتأقلم مع الوضع - الجديد، ونظن أنه من الآن فصاعدًا سيكون الأمر سهلاً.
يتناب لي لي شعور يجعلها في حالة من العند والعصبية، بدأ يجتاحها ذلك الشعور مؤخرًا أكثر من اللازم بمعدّل كل يوم تقريبًا عندما تقف أمام المرآه وتتمنى أن تصبح أقل صحّة وامتلاءًا، وفي أوقت أخرى وهي تؤدّي الأعمال المنزليّة قائلة: هل أنا خادمه ؟
عندما تحاولين التّقدم وإحراز أي شيء في حياتك، فتأتيكِ الأصوات الدّاخليّة التي تقول لك: على كل ليس لذلك قيمة، ولن تكوني مبدعه في أي شيء تفعلينه.
.هل تساءلت في اي وقت مضي عن اركان الايمان المسيحي ؟ وهل سألك اصدقاؤك عن إيمانك وعجزت عن الاجابة ؟ هذا الكتيب وضع خصيصا لمساعدتك
كتيب صغير الحجم ، يتناول موضوع كبير بشكل مدرسي . يحاول الكاتب طرح أسئلة مشهورة ومتداولة ويجيب عليها بنظام المشاركة
وضع الله آدم وحوّاء في جنّة جميلة وأخضع كل شيء لهما، ثم ما لبث أن أتى العدو الشيطان وقال لهما أن يأكلا من ثمار الشّجره، وأوهمهما بأن ذلك لن يؤذيهما، فصدقا كلامه بدلًا من أن يصدقا كلام الله!!
بما أن البعض يعتقد بأن الإيمان والمنطق يتعارضان، إذ يعتبر البعض الإيمان ما هو إلا تسليم ساذج بحقائق دينية معينة، بينما هي على العكس من ذلك تمامًا.
من الكتب التي تيسر على الحجيج تأدية مراسم الحج وتكون دليلاً للحاج
إنه إذا احتدمت المواقف وتصارعت الطوائف كان أول ما يمر بالفكر، ويخطر في الذهن، هو ذلك النبي الكريم، والرسول العظيم.
إن المتعمق في جوهر الصراع بين الحكومة والحركة الإسلامية في مصر يكتشف أن مكمن الأزمة ينحصر في أمرين: الأول: هو أن الحكومة تواجه الحرة بالعقل الناصري الموروث عن تجربة الإخوان. الثاني: أن الحركة تواجه الحكومة بالعقل السلفي. عقل الماضي الذي ورثته عن الحقبة النفطية الوهابية.
"إله حقيقي" وإنسان حقيقي معًا": عبارة تثبت ما تنطوي عليه تلك المهمة من وعورة تفوق قوى الإنسان. فيسوع من حيث هو إنسان كباقي الناس - يخضع لأنماط البحث النفساني.
كانت الأفضليّة للرجل قديمًا لكونه سيّدًا في منزله وقائد نظرًا لما كانت عليه صعوبة الحياه في السّابق ومشاقّ اكتساب الشخص لقوته، حيث حُفّ الإنسان القديم بالمخاطر، فكان يخاطر الرّجل بنفسه لتوفير الغذاء لمنزله وأسرته بينما كان معرّض بشكل دائم للإصابات أو حتّى فقده وعدم عودته، من هنا نشأت فكرة بقاء الزّوجة في المنزل، ورعاية أطفالها والشّعور بالإمنتنان لرجولته نظرًا لصعوبة العمل الذي يقوم به في سبيل تلك الأسره..