الدين .. ماهو ؟ الحب .. الإيمان .. الثقافة
بول تيليش: فيلسوف ألماني المولد أمريكي المواطنة
- ولد في اقليم بروسيا -درس في جامعات برلين وتوبنجن وهال - حصل على الدكتوراه في تطوير فلسفة شلنج عام 1911 من جامعة برسلاف. - رسم قسيسًا عام 1912.
بول تيليش: فيلسوف ألماني المولد أمريكي المواطنة
- ولد في اقليم بروسيا -درس في جامعات برلين وتوبنجن وهال - حصل على الدكتوراه في تطوير فلسفة شلنج عام 1911 من جامعة برسلاف. - رسم قسيسًا عام 1912.
هذه المحاضرات مكرسة لفلسفة الجمال او علم الجمال وموضوعها هو عالم الجميل الفضائي وبدقة اكبر ان مجالها هو " الفن " او بالاحرى " الفن الجميل "
كتبت أكثر المقالات، التي جمعت هنا، في الفترة التي تمتد من 1914 إلى 1938، وقد خرجت خلال عملي في مركز البحث الاجتماعي لي بنيويورك وتشكلت خلال مناقشتي مع زميلي ماكسي هوركهايمر Max Horkheimer، وكان إذ ذاك مدير المركز، ومع العاملين بالاشتراك معه. وقد سمحت بإعادة نشرها دون تغيير، فما من تنقيح يمكن أن يعبر الهوة التي تفصل الفترة التي كتبت فيها والفترة الحالية.
قد وضع كتشر هذه الرؤية الجديدة المتطرفة، ليبين كيف مكنت النزعات الإيثارية محدودة من حياة أجدادنا الاجتماعية، وكيف استفاد أسلافنا من تنظيم تفاعلاتها مع بعضها البعض، وكيف نمت المجتمعات البشرية في نهاية المطاف إلى أشكال بالغة التعقيد لا يمكن تصورها عما قبل. والأكثر نجاحًا للعديد من هذه الخبرات على مدار آلاف السنين القديمة في كيفية العيش، هو ما بقي على قيد الحياة في قيمنا اليوم.
تُقرأ الأسفار المقدسة ككل بوصفها "كتاب النهاية"، "كتاب الجديد". "كتاب المسيح". فماذا تقول الأسفار المقدسة.
أن إعادة تقديم ودراسة لأديان ومعتقدات شعوب العالم، هي محاولة للخروج من تابوت اللامبالاة والتعالي الذي يصبغ الثقافة العربية بشكل عام. فهي لا ترى في الآخر، إلا اختلافًا، ولا تسمع منه، أو تنقل عنه، إلا بما يجنبها مغامرة الاكتشاف. وكأنه رهاب من المعرفة!
الديانات الفطرية للمناطق الواقعة على اطراف الصحراء
"إله حقيقي" وإنسان حقيقي معًا": عبارة تثبت ما تنطوي عليه تلك المهمة من وعورة تفوق قوى الإنسان. فيسوع من حيث هو إنسان كباقي الناس - يخضع لأنماط البحث النفساني.
هذا الكتاب عبارة عن تاريخ أخلاقي، وفكري، وسياسي. فما يدفع هنا المتحاوران للحديث هو قوة الارتجال العفوية - فيرويان النوادر، ويناقشان الرؤى، ويطلقان الدعابات، فيتضح من خلال ذلك صور عرضية تظهرهما بمظهر الأصدقاء القدامى، كما هو الحال في أفضل الحوارات.
طوال حياتي وأنا مُطارد بمسائل الإبداع الساحرة. فلماذا "تطفو" من اللاوعي في لحظة معينة فكرة أصيلة في العلم أو الفن؟ وما العلاقة بين الموهبة والفعل المُبدع، وبين الإبداع والموت؟ لماذا تمنحنا مسرحية صامتة أو قصة كل هذه البهجة؟
في هذا الكتاب أقدم منهجًا لشرح النصوص يوظف عناصر لعدد من المناهج الأخرى من العوالم الثلاثة: الكاتب، والنص، والقارئ. ومن خلال خبرتي وجدت أن أكثر المفسرين جدية للنصوص هم انتقائيون، سواء بوعي أو بغير وعي يقترضون أفكارًا وتمارين علمية من مناهج تفسيرية عديدة.
تحاول هذه الدراسة التأكيد أن فكرة المقدس لا تنفصل عن الدنيوي أو المدنس والكلمة اللاتينية القديمة sacer تعكس هذه المفارقة من حيث أنها تشير الي المقدس والملعون معًا فضلا عن ذلك فإن المقدس لا يتجلي إلا من خلال الدنيوي.أما مقولة الخلاص التي هي إشكالية هذه الدراسة فهي ترتبط بشكل خاص بتراجيديا الإله الذي يموت وينتظر الناس عودته مرة أخرى:أوزيريس، ديونيسيوس، عيسى/يسوع بن مريم