التربية من أجل عالم جديد
لأن الطّفل هو العالم الجديد تمنحك مونتسوري مفاتيحه لتحصل على تربية أساسها تغذية الطّفل ماديّا ومعنويًا واعتماد الطّفل على نفسه.
لأن الطّفل هو العالم الجديد تمنحك مونتسوري مفاتيحه لتحصل على تربية أساسها تغذية الطّفل ماديّا ومعنويًا واعتماد الطّفل على نفسه.
يخرج شخص من منزله بعد أن يُغْلِق الباب ويهزه، لكن ما ان يبتعد بضع خطوات حتى يهاجمه الشك: "هل اغلقت الباب جيدا؟"
انه يعلم انه قد فعل ويتذكر تماما انه قام بهزه ايضا، لكن هناك دافع لا يقاوم يجعله يعود ليرى ما اذا كان الباب مغلقا بالفعل ام لا ..
تمنحك مونتيسوري ظوابط وطرق وأهداف للتجربة والخبرة التي يكتسبها الطفل بالخروج للعالم الخارجيّ وذلك تحديدًا ما يتطلّع إليه الإبن الأكبر
بينما يكتفي الأصغر بالبحث عن المواساه..
بينما جلس الأطفال إلى جوار المعلمة في التراس قالت لصبيّ يبلغ الخامسه من عمره بينما تقدم له قطعة من الطباشير "أرسم هذه المدخنه" فجلس على الأرض ورسم المدخنه بطريقة يمكن تمييزها، قامت المعلمة بمدحه على نحو عالي فما كان من الصبي إلا أن نظر نحوها وووقف لبرهة بدا فيها وكأنه سينفجر من السّعاده وصاح آنذاك "انني أكتب، إنني أكتب"
في وقت ما من الأزمان السابقة شُيّدت محاكم خاصّة لمحاكمة اثنين من المجرمين الذين كان مسلّم بأنهما قد سمّما النّاس بالطّاعون وتمّ إعدامهما حتّى يرتدع بقيّة النّاس، كانت هذه واحدة من حالات قليلة تتم فيها محاكمة شرعية حتى تحمي الناس وتمنع غضبهم من انتشار الموت.
يختلط الأمر على بعض الأمهات التي ترغب في أن يشعر أبنائهن بأكبر قدر من المحبّة والإنسانية فينتج عن ذلك دلال مبالغ فيه دون وعي منها
لماذا يا ماما ؟ لأن "الأم تعرِف أفضل"
في حين قالت ضفدعة حمقاء لأطفالها، عليكم أن تخرجوا رؤسكم من الماء لتتمتّعوا بالهواء النّقي، إذا ما نفّذ أطفالها ذلك فإنّهم سيموتون في الحال!
تتساءل الأمهات دائمًا عن إصرار أطفالهنّ على إرتداء أحذيتهنّ، على الرغم من كون الطفل يمتلك حِذاءًا مريح يناسبه
تقدّم مونتسوري في كتاب الحياه العملية مجموعة من الأنشطة لمساعدة الطّفل على تقوية عضلاته، الإعتماد على ذاته والشّعور بالإنجاز، بالإضافة للإشباع رغبة الطّفل في محاكاة أفعال الكِبار ..
اقترب الطفل من الصنبور ذات يوم بغرض تشغيل النّافورة التي تقع في حديقة المنزل وحاول فتحه، وعندما كان على وشك أن يفتحه إذ بأمه تُسْرِع إليه، وتجذب يده وتُبْعِدها عن الصّنبور
الطفل كائن بشري غير مكتمل مهمته الفريدة ان يكمل تكوينه
خبير إكلينكي يجلب نظرية الارتباط إلى عالم مهارات الأبوة والأمومة. في هذا الكتاب: نظرية الارتباط والبحث علمتنا، وعن قناعة، أن أطفالنا أكبر بكثير من المجموع الكلي لسلوكهم، وأن فهمنا لهم وعلاقاتنا بهم تعتمد على أكثر بكثير من تقييم سلوكياتهم. وتوحي نظرية الترابط أن معرفة الطفل تبدأ من الداخل إلى الخارج، وأن هذه المعرفة المتطورة تُعد أساسية لعلاقاتنا التي تبرز معه.