سن المراهقة - البنات
تمرّ الفتيات في مرحلة المراهقة بالكثير من التّغيرات التي لا يفهمها المربين، كما تعد تلك الفتره من فترات الصّخب في حياة الإنسان بوجه عام..
تمرّ الفتيات في مرحلة المراهقة بالكثير من التّغيرات التي لا يفهمها المربين، كما تعد تلك الفتره من فترات الصّخب في حياة الإنسان بوجه عام..
في هذا العمل التعاوني ، يستكشف المؤلفون عن كثب الاهتمام الأكاديمي والثقافي المتزايد بالروحانية والتحول الروحي. يجادلون بأننا "نشهد أفقًا جديدًا لتلاقي الاهتمام في التقاطعات بين العلم والدين والروحانية". منظم في ثلاثة أجزاء - تحويل الروحانية في علم النفس ، وتحويل الروحانية في اللاهوت ، ونمذجة التحول الروحي - يملأ تحويل الروحانيات فراغًا في الأدبيات الحالية. بدورها ، تناقش فصوله التسعة الروحانية فيما يتعلق بالصحة والتنمية البشرية والتقليد الكتابي والفلسفة والعلوم الطبيعية.
الحدود تؤثر على كل ملامح حياتنا :
* الحدود الجسدية تساعدنا على تحديد من يمكنه التأثير علينا وتحت ايه ظروف
* الحدود العقلية تمنحنا حرية استخدام افكارنا وارائنا الشخصية
* الحدود العاطفية تساعدنا على التعامل مع عواطفنا الخاصة والانفصال عن عواطف الاخرين الضارة المسيطرة
الحدود الروحية تساعدنا على تمييز ارادة الله عن ارادتنا الخاصة وتمنحنا رهبة متجددة لخالقن
هذه كراسة تجميعية لعدد من اسهامات المؤلف حول موضوع الطفولة العاملة
ما هي الحدود ؟ وماذا احتاج إليها ؟
كيف أجعل الاخرين - ونفسي يدركون ويحترمون حدودي ؟!!!
الحدود ي القصـــــــــــــــــــــــــــــــة التي لم تحكى
هذه كراسة تجميعية لعدد من اسهامات المؤلف حول موضوع الطفولة العاملة
أخرج "هارولد" بطاقة تناول الحلوى من جيبه بعد أن أنهى عشاءه في "البوفيه المفتوح" وألقاها أمام زوجته ساره قائلًا:
"ساره الحلوى!"
يبدأ كتاب "طريقة حياة" بعرض وجهات نظر وآراء روجرز حول الاتصال. قليلة هي الأشياء التي كان يعتبرها روجرز في أهمية الاتصال الصريح والدقيق
بدأت الحديث وكأن كل شيء طبيعي "أنا متشوقه جدًّا لأرى صور الرّحله التي قمنا بها لقد كانت رائعه" سألتها ماذا تفعلين؟
قالت: أنظف غرفة كاميرون، ماذا يبدو لك مما أفعل؟!
"أنت ماذا؟"
لم يمض وقت حتّى بدأ القلق والإضطراب على كل الأطفال خاصّة تريفور الذي أجرى مع والدته حوارًا بما يشبه هذا:
"أمي، أريد أن أغادر"
"نحن على وشك الإنتهاء من حديثنا حسنًا؟"
"قلت أنني أريد أن أذهب والآن!"
ردّت الوالدة بامتعاض: "لاداعي، أنا متأكده من أنكم ستكونون مشغولين حينها أيضًا" وأغلقت السّماعة، وطنين سمّاعة التيلفون أكّد على الألم الذي كانت بث على دراية كامله به في أحشائها، ولمرّة أخرى أدركت أنه من المستحيل إرضاء أمّها، فما كانت تفعله "بث" كان دائمًا إما "غير كاف" أو "أكثر من اللّازم" وكان محيّرًا: فهل هي فعلًا إبنه جاحده وأنانيّه أم أنّ توقعات والدتها أكثر مما ينبغي؟!