سن المراهقة - البنات
تمرّ الفتيات في مرحلة المراهقة بالكثير من التّغيرات التي لا يفهمها المربين، كما تعد تلك الفتره من فترات الصّخب في حياة الإنسان بوجه عام..
تمرّ الفتيات في مرحلة المراهقة بالكثير من التّغيرات التي لا يفهمها المربين، كما تعد تلك الفتره من فترات الصّخب في حياة الإنسان بوجه عام..
يقدم هذا الكتاب الخلفية الأساسية اللازمة لفهم دور النظرية في ممارسة العلاج النفسي، ويبين كيف أن فهم نظرية العلاج النفسي هو الخطوة الأولى لتصبح معالجاً فعالاً.
احياناً ما نكون كسالي فهل لذلك مردوده؟!
اكتشاف مكافئات الكد يمكن ان يكون بالتأكيد مفرحة , لكن تُري ما الذي نتعلمه مما حدث لدودة القز الكسلانة عندما تكمل ما قد بدأته
كان بإمكاني سماع صوتها من غرفة ابنها كاميرون البالغ من العمر 14 سنه، دخلت لكي أرى ذلك المشهد الذي صدمني، لقد كانت ترتب الفراش، والملابس وأدوات الرّياضة بمرح..
احياناً ما نكون كسالي فهل لذلك مردوده؟!
اكتشاف مكافئات الكد يمكن ان يكون بالتأكيد مفرحة , لكن تُري ما الذي نتعلمه مما حدث لدودة القز الكسلانة عندما تكمل ما قد بدأته
بدأت الحديث وكأن كل شيء طبيعي "أنا متشوقه جدًّا لأرى صور الرّحله التي قمنا بها لقد كانت رائعه" سألتها ماذا تفعلين؟
قالت: أنظف غرفة كاميرون، ماذا يبدو لك مما أفعل؟!
"أنت ماذا؟"
ردّت الوالدة بامتعاض: "لاداعي، أنا متأكده من أنكم ستكونون مشغولين حينها أيضًا" وأغلقت السّماعة، وطنين سمّاعة التيلفون أكّد على الألم الذي كانت بث على دراية كامله به في أحشائها، ولمرّة أخرى أدركت أنه من المستحيل إرضاء أمّها، فما كانت تفعله "بث" كان دائمًا إما "غير كاف" أو "أكثر من اللّازم" وكان محيّرًا: فهل هي فعلًا إبنه جاحده وأنانيّه أم أنّ توقعات والدتها أكثر مما ينبغي؟!
هذا الكتاب الجديد لـ كارولين ليف يتضمن خطة عملية تساعدك لتطبيق تقنية تستغرق فقط سبع دقائق يوميًا. لإعداد مخك وتغيير حياتك. . إني أشجعك أن تبدأ اليوم!
عندما تمّ تشخيص حالة "فرانكي" في شهره الخامس عشر وتبين أنه مصاب بالتوحد، كنت حزينًا وغاضبًا بشكل لا يصدق، الغريب والغير مبرر في ذلك الوقت أنني كنت غاضبًا جدًّا من طبيبة الأطفال التي قدّمت لنا التشخيص النّهائي.
ما الذي يجري حقاً في العالم المخفي لمراهقي اليوم ؟
خبير إكلينكي يجلب نظرية الارتباط إلى عالم مهارات الأبوة والأمومة. في هذا الكتاب: نظرية الارتباط والبحث علمتنا، وعن قناعة، أن أطفالنا أكبر بكثير من المجموع الكلي لسلوكهم، وأن فهمنا لهم وعلاقاتنا بهم تعتمد على أكثر بكثير من تقييم سلوكياتهم. وتوحي نظرية الترابط أن معرفة الطفل تبدأ من الداخل إلى الخارج، وأن هذه المعرفة المتطورة تُعد أساسية لعلاقاتنا التي تبرز معه.