التحرر من الكذب: اكتشاف احتياجاتك الحقيقية
هذا الكتاب دعوة واضحة من أعظم المتخصصين في علم النفس في زماننا
هذا الكتاب دعوة واضحة من أعظم المتخصصين في علم النفس في زماننا
توضح أليس ميللر وبجلاء للكثيرين ما لم يمكن تعرفه إلا قلة فقط: الألم غير العادي والمعاناة النفسية التي يعانيها الأطفال بذريعة تربية الأطفال بالطريقة التقليدية.
هناك مثل قديم يقول: "إذا ألقى أحد الأغبياء حجرًا في النهر، فلا يمكن استعادته حتى لو حاول ذلك مئة حكيم". وهنا نجد صورة كاملة ليأس النجباء في مواجهة الغباء.
وماذا بعد أن أكرمني الله، بحكم مهنتي كطبيب نفسي، بخبرة تزيد على نصف قرن، فهل يصحّ لي الاحتفاظ بذلك كله لنفسي؟ إنني كما أقدم علمي وخبرتي لمرضاي – وبقدر المستطاع – فقد عزمت أن أقدم هذا كله في كتاب، هو عبارة عن حديث متبادل بيني وبين الطرف الآخر، والذي هو أنت القارئ الكريم، لعلك تستفيد منه بنعمة الله، وربما تفيد أيضًا من حولك.
في الجيل الماضي، كان ينظر إلى السرطان بخوف شديد، كحكم بالإعدام بسبب مرض غير قابل للشفاء وكان الناس يتحدثون عنه بصوت خفيض، ويخافون من نطق الكلمة التي تبدأ بحرف السين بسبب ردود الأفعال العنيفة التي كانت تولدها.
يقدم هذا الكتاب الخلفية الأساسية اللازمة لفهم دور النظرية في ممارسة العلاج النفسي، ويبين كيف أن فهم نظرية العلاج النفسي هو الخطوة الأولى لتصبح معالجاً فعالاً.
تعود جوديث ف. جوردان في هذه الطبعة الثانية من كتابها "العلاج النفسي العلائقي الثقافي" لاستكشاف تاريخ ونظرية وممارسة العلاج النفسي المتمحور حول العلاقات والموجه ثقافياً.
يُعد هذا الكتاب مصدرًا ودليلاً للتعامل بالنسبة للعائلات التي تواجه مرض السرطان والفرق التي تدعمها. وبغض النظر عن نوعية العلاج الذي يتلقاه طفلك، أو النتائج التي تواجهها، فهناك المشاعر التي تحتاج إلى التعامل مع وضعك الفريد ومعرفتك لطرق التعامل تجعلك تشعر بأنك في حال أفضل ومن ثم تتصرف بشكل أفضل.
Regular fit, round neckline, short sleeves. Made of extra long staple pima cotton.
أصيبت كلوديا بمرض يدعى سرطان الغدد الليمفاويّه وأصبح لديها فرصة 50% فقط للحياه، وأجرى الأطبّاء لها جراحة أزالو فيها كل آثار المرض، أصبحت بعدها ضعيفه للغايه وطريحة الفراش بالمستشفى وعلى الرغم من كون كلوديا وزوجها جون مؤمنين قويين فقد انتابتهما روح غضب شديده ضدّ الله، غضب يشبه ضدّ شريك مُحِبّ خانهما، وبدآ يصيحان، يا االله لماذا نحن بالذّات هل تصدّقت علينا بسنة من الزّواج السّعيد لكي تعدّنا لما نحن فيه الآن؟