طريقة حياة
يبدأ كتاب "طريقة حياة" بعرض وجهات نظر وآراء روجرز حول الاتصال. قليلة هي الأشياء التي كان يعتبرها روجرز في أهمية الاتصال الصريح والدقيق
يبدأ كتاب "طريقة حياة" بعرض وجهات نظر وآراء روجرز حول الاتصال. قليلة هي الأشياء التي كان يعتبرها روجرز في أهمية الاتصال الصريح والدقيق
كل العالم ما هو إلا مسرح - وكل الرجال والنساء هم مجرد ممثلون، ولهم مكان خروجهم ودخولهم - والإنسان في زمانه يلعب أكثر من دور. إنه لأمر مشوق أن نلاحظ أن كلمة "الشخص" في زمن شكسبير تحمل نفس المعنى الذي يتناوله د. تورنييه
دكتور بن فورمان شخص ثوري جدًا، لأنه يضع الطفل في مقدمة ووسط عمليات التغيير. في عمله مع الأطفال، ويتجاهل الملصقات الجديدة ويرى بدلاً من ذلك أن الطفل ليس لديه "مشكلة سلوكية"، ليس كطفل مضطرب، ليس كطفل محفوف بالمخاطر" وبالتأكيد ليس "كطفل مشكلة"، ولكن كطفل يحتاج إلى تعلم مهارات جديدة. وتطبق طريقته في أماكن عديدة حول العالم، وتنتشر بسرعة بسبب النتائج التي تحققها.
تمرّ الفتيات في مرحلة المراهقة بالكثير من التّغيرات التي لا يفهمها المربين، كما تعد تلك الفتره من فترات الصّخب في حياة الإنسان بوجه عام..
الحدود تؤثر على كل ملامح حياتنا :
* الحدود الجسدية تساعدنا على تحديد من يمكنه التأثير علينا وتحت ايه ظروف
* الحدود العقلية تمنحنا حرية استخدام افكارنا وارائنا الشخصية
* الحدود العاطفية تساعدنا على التعامل مع عواطفنا الخاصة والانفصال عن عواطف الاخرين الضارة المسيطرة
الحدود الروحية تساعدنا على تمييز ارادة الله عن ارادتنا الخاصة وتمنحنا رهبة متجددة لخالقن
ما هي الحدود ؟ وماذا احتاج إليها ؟
كيف أجعل الاخرين - ونفسي يدركون ويحترمون حدودي ؟!!!
الحدود ي القصـــــــــــــــــــــــــــــــة التي لم تحكى
ردّت الوالدة بامتعاض: "لاداعي، أنا متأكده من أنكم ستكونون مشغولين حينها أيضًا" وأغلقت السّماعة، وطنين سمّاعة التيلفون أكّد على الألم الذي كانت بث على دراية كامله به في أحشائها، ولمرّة أخرى أدركت أنه من المستحيل إرضاء أمّها، فما كانت تفعله "بث" كان دائمًا إما "غير كاف" أو "أكثر من اللّازم" وكان محيّرًا: فهل هي فعلًا إبنه جاحده وأنانيّه أم أنّ توقعات والدتها أكثر مما ينبغي؟!
عندما تمّ تشخيص حالة "فرانكي" في شهره الخامس عشر وتبين أنه مصاب بالتوحد، كنت حزينًا وغاضبًا بشكل لا يصدق، الغريب والغير مبرر في ذلك الوقت أنني كنت غاضبًا جدًّا من طبيبة الأطفال التي قدّمت لنا التشخيص النّهائي.
إن الكلمات المستخدمه في الكنائس تسبب إرتباكًا للنّاس فحين يقول الرّاعي "إنّ المسيح يحيا فيك، ونحن أعظم من منتصرين" فمع أن هذه الكلمات قد تُثير في الكثيرين شعورًا بالإشتياق لهذه النّصره، غير أنه يصعب تطبيقها في أحداث الحياه اليوميه
كانت الأفضليّة للرجل قديمًا لكونه سيّدًا في منزله وقائد نظرًا لما كانت عليه صعوبة الحياه في السّابق ومشاقّ اكتساب الشخص لقوته، حيث حُفّ الإنسان القديم بالمخاطر، فكان يخاطر الرّجل بنفسه لتوفير الغذاء لمنزله وأسرته بينما كان معرّض بشكل دائم للإصابات أو حتّى فقده وعدم عودته، من هنا نشأت فكرة بقاء الزّوجة في المنزل، ورعاية أطفالها والشّعور بالإمنتنان لرجولته نظرًا لصعوبة العمل الذي يقوم به في سبيل تلك الأسره..