كيف أرى: كتابي المقدس
هل تساءلت في اي وقت مضي عن اركان الايمان المسيحي ؟ وهل سألك اصدقاؤك عن إيمانك وعجزت عن الاجابة ؟ هذا الكتيب وضع خصيصا لمساعدتك.
هل تساءلت في اي وقت مضي عن اركان الايمان المسيحي ؟ وهل سألك اصدقاؤك عن إيمانك وعجزت عن الاجابة ؟ هذا الكتيب وضع خصيصا لمساعدتك.
لأن الطّفل هو العالم الجديد تمنحك مونتسوري مفاتيحه لتحصل على تربية أساسها تغذية الطّفل ماديّا ومعنويًا واعتماد الطّفل على نفسه.
في وقت ما من الأزمان السابقة شُيّدت محاكم خاصّة لمحاكمة اثنين من المجرمين الذين كان مسلّم بأنهما قد سمّما النّاس بالطّاعون وتمّ إعدامهما حتّى يرتدع بقيّة النّاس، كانت هذه واحدة من حالات قليلة تتم فيها محاكمة شرعية حتى تحمي الناس وتمنع غضبهم من انتشار الموت.
لدى الطفل رغبة عفوية للتعلم. فهم ذلك السر البسيط أدى الى ما يعفر ب"منهج مونتيسوري". في كتاب "سر الطفولة" تصف ماريا مونتيسوري الطفل بدفئ وبدقة العالم. أيضاً تناقش نظام الخامات والتقنيات اللازمة لإطلاق إمكانياته في التعلم.
لا أحد ينكر مدى صعوبة تعليم القيم الأخلاقية لدى الطّفل ولا سيما في مرحلة ما بعد السادسه، حيث يتصرّف الأطفال بطريقة قد تبدو مبهمة بالنسبة للأمهات يمتلك فيها الطفل دائمًا ولحظيًّا ردًّا على كل ما نقوله ومن ثم يبدوا متمرّدًا عاصيًا ..
لماذا يا ماما ؟ لأن "الأم تعرِف أفضل"
في حين قالت ضفدعة حمقاء لأطفالها، عليكم أن تخرجوا رؤسكم من الماء لتتمتّعوا بالهواء النّقي، إذا ما نفّذ أطفالها ذلك فإنّهم سيموتون في الحال!
تقدمّ مونتيسوري المنطق للأشياء التي يفعلها الطّفل في الأسره، مثل رغبته الملحّه في أن يأكل على طاولة الطّعام برفقة الكِبار أو أن يُصِرّ على أن يصطحبه أحد للنّوم كل ليلة ..
إنّ الطفل هو الوحيد الذي يتذكّر ويقول كل ليلة "لا تتركني إبقى إلى جواري" ويجيبة الكبير "لا أستطيع لديّ الكثير لأقوم به"
كما تخبرنا عن الحبّ العميق الذي يشعر به الطّفل نحو الكِبار لفهم أنّ الطفل على استعداد دائم ليُحِبّنا
.هل تساءلت في اي وقت مضي عن اركان الايمان المسيحي ؟ وهل سألك اصدقاؤك عن إيمانك وعجزت عن الاجابة ؟ هذا الكتيب وضع خصيصا لمساعدتك
كتيب صغير الحجم ، يتناول موضوع كبير بشكل مدرسي . يحاول الكاتب طرح أسئلة مشهورة ومتداولة ويجيب عليها بنظام المشاركة
يستعرض هذا الكتاب وكما هو واضح من عنوان "الأفكار الأساسية لنظرية مونتيسوري التعليمية: مقتطفات من تعاليم وكتابات ماريا مونتيسوري".
وضع الله آدم وحوّاء في جنّة جميلة وأخضع كل شيء لهما، ثم ما لبث أن أتى العدو الشيطان وقال لهما أن يأكلا من ثمار الشّجره، وأوهمهما بأن ذلك لن يؤذيهما، فصدقا كلامه بدلًا من أن يصدقا كلام الله!!
بينما جلس الأطفال إلى جوار المعلمة في التراس قالت لصبيّ يبلغ الخامسه من عمره بينما تقدم له قطعة من الطباشير "أرسم هذه المدخنه" فجلس على الأرض ورسم المدخنه بطريقة يمكن تمييزها، قامت المعلمة بمدحه على نحو عالي فما كان من الصبي إلا أن نظر نحوها وووقف لبرهة بدا فيها وكأنه سينفجر من السّعاده وصاح آنذاك "انني أكتب، إنني أكتب"