ما بعد الموت
أن إعادة تقديم ودراسة لأديان ومعتقدات شعوب العالم، هي محاولة للخروج من تابوت اللامبالاة والتعالي الذي يصبغ الثقافة العربية بشكل عام. فهي لا ترى في الآخر، إلا اختلافًا، ولا تسمع منه، أو تنقل عنه، إلا بما يجنبها مغامرة الاكتشاف. وكأنه رهاب من المعرفة!