سن المراهقة ( الأولاد )
التطور الإدراكي - كيف يعمل عقل الشباب، وكيف ينتقلون من الأساسية الوظيفية إلى المثالية. التنمية الاجتماعية - ما هو الفريد في العلاقات بين الشاب وأسرته وأصدقائه فيما يعمل على تكوين هويته الذكورية.
- تخفيضات!
التطور الإدراكي - كيف يعمل عقل الشباب، وكيف ينتقلون من الأساسية الوظيفية إلى المثالية. التنمية الاجتماعية - ما هو الفريد في العلاقات بين الشاب وأسرته وأصدقائه فيما يعمل على تكوين هويته الذكورية.
Regular fit, round neckline, short sleeves. Made of extra long staple pima cotton.
كل العالم ما هو إلا مسرح - وكل الرجال والنساء هم مجرد ممثلون، ولهم مكان خروجهم ودخولهم - والإنسان في زمانه يلعب أكثر من دور. إنه لأمر مشوق أن نلاحظ أن كلمة "الشخص" في زمن شكسبير تحمل نفس المعنى الذي يتناوله د. تورنييه
دكتور بن فورمان شخص ثوري جدًا، لأنه يضع الطفل في مقدمة ووسط عمليات التغيير. في عمله مع الأطفال، ويتجاهل الملصقات الجديدة ويرى بدلاً من ذلك أن الطفل ليس لديه "مشكلة سلوكية"، ليس كطفل مضطرب، ليس كطفل محفوف بالمخاطر" وبالتأكيد ليس "كطفل مشكلة"، ولكن كطفل يحتاج إلى تعلم مهارات جديدة. وتطبق طريقته في أماكن عديدة حول العالم، وتنتشر بسرعة بسبب النتائج التي تحققها.
أثناء إحدى المباريات الخشنة بالتحديد، ارتكب إيفان خطئين مكلفين، مما جعل من الصعب على جورج أن يظل جالسًا في مكانه، خصوصًا وهو يرى الآباء الآخرينينعمون بنجاحات أبنائهم، فهو لم يكن يرغب بشيء أكثر من الوقوف والرّحيل عن الملعب، لكنه أدرك مدى إعتماد إيفان عليه ليبقى في مكانه..
تمرّ الفتيات في مرحلة المراهقة بالكثير من التّغيرات التي لا يفهمها المربين، كما تعد تلك الفتره من فترات الصّخب في حياة الإنسان بوجه عام..
ما هي الحدود ؟ وماذا احتاج إليها ؟
كيف أجعل الاخرين - ونفسي يدركون ويحترمون حدودي ؟!!!
الحدود ي القصـــــــــــــــــــــــــــــــة التي لم تحكى
لم يمض وقت حتّى بدأ القلق والإضطراب على كل الأطفال خاصّة تريفور الذي أجرى مع والدته حوارًا بما يشبه هذا:
"أمي، أريد أن أغادر"
"نحن على وشك الإنتهاء من حديثنا حسنًا؟"
"قلت أنني أريد أن أذهب والآن!"
ردّت الوالدة بامتعاض: "لاداعي، أنا متأكده من أنكم ستكونون مشغولين حينها أيضًا" وأغلقت السّماعة، وطنين سمّاعة التيلفون أكّد على الألم الذي كانت بث على دراية كامله به في أحشائها، ولمرّة أخرى أدركت أنه من المستحيل إرضاء أمّها، فما كانت تفعله "بث" كان دائمًا إما "غير كاف" أو "أكثر من اللّازم" وكان محيّرًا: فهل هي فعلًا إبنه جاحده وأنانيّه أم أنّ توقعات والدتها أكثر مما ينبغي؟!
استمر بصراعه الداخلي حتّى قطعت زوجته حبل أفكاره قائلة في هدوء:
"أنت لم تقضي الكثير من الوقت مع الأطفال مؤخرًا" بقي مُحدّقا فيها لثواني قليلة قبل أن ينفجر ماكدونالد في البكاء بحرقة، بكاء طويل مرير بأنين مؤلم، فما كان منها إلا أن رقّت له فاحتضنته وبقي بين ذراعيها ينتحب"...
اننا نشعر بأن الحاجة العظمى لآقراننا هي العثور على إجابة لسؤال بسيط :" كيف يحفظ الشاب طريقه نقياً؟ "
من غير المعتاد أن يجد المرء كتاب كامل الأصالة والاعتبار كهذا الكتاب. هو كتاب غير اعتيادي بكل المقاييس - فهو جاد، رصين المحتوى، ومكتوب برشاقة وجمال، وفي ذات الوقت قوي جدًا في رسالته. كما أن نظرته للأمور واسعة بشكل غير معتاد.
ان تصير حياتان واحدة ... فذلك هو الزواج المثالي . الا أنه قد يكون القول أسهل من الفعل .
لذا لمــــــــــــــاذا الحدود ؟؟
ان الدافع الحقيقي وراء كتابة هذا الكتاب هو إكتشافى أنه يوجد أعداد كبيره من الرجال غير واثقين فى ذكورتهم، بدرجة أو بأخرى.
إن كنت منفتحًا على القصص فهي موجودة في كل مكان. وهي ليست مقتصرة على قضاء بضع ساعات في قراءة قصة في المكتبة أو في مهرجانات القصص. فالقصص ليست موجودة فقط في الكتب أو الأفلام أو عروض التليفزيون. إنها مزدهرة في الأماكن الغير ملحوظة كثيرًا كعيوننا أو ضحكاتنا أو بخشونة أيادينا أو هزج أصواتنا.
هل سبق لك أن تساءلت لماذا يبدو أن بعض الناس يختبرون فرحًا حقيقيًا وعميقًا في حياتهم اليومية - حتى في أكثر الأوقات صعوبة - فيما لا يجده الآخرين مهما بذلوا من جهد في البحث عنه.
هذا الكتاب مصمم لكي يسمح للقارئ بأن يسمع أصوات الأطفال في دراساتهم.
سوف تكتشف العمليات الأساسية التي تجعل الناس تنمو - كيف تتناسب هذه العمليات في فهم كتابي للنمو الروحي واللاهوت.
هذا كتاب للأمهات والآباء الجدد، وكلي ثقة أنه سيعمل على إزالة الغموض الذي يشوب خبرة الأبوة، ويعمل كدليل للوالدين الذين أنجبا طفلًا حديثًا ليستمتعا بالسنة الأولى للطفل
لا شيء يمكنه أن يحطم عالمنا الذي نعيش فيه مثل فقدان طفل. يُحطم لدرجة أن معظم الناس لا يمكنهم تخيله. إن اجتزت في خبرة مثل هذه المأساة فقد تشعر بأنه لن تكون قادرًا أبدًا على العيش بفرح وسلام مرة أخرى.
فيما يمر العام الأول ما بين صعود وهبوط، نجاح وفشل، وفي نهاية المطاف نتأقلم مع الوضع - الجديد، ونظن أنه من الآن فصاعدًا سيكون الأمر سهلاً.
هذا الكتاب دعوة واضحة من أعظم المتخصصين في علم النفس في زماننا
توضح أليس ميللر وبجلاء للكثيرين ما لم يمكن تعرفه إلا قلة فقط: الألم غير العادي والمعاناة النفسية التي يعانيها الأطفال بذريعة تربية الأطفال بالطريقة التقليدية.
هناك مثل قديم يقول: "إذا ألقى أحد الأغبياء حجرًا في النهر، فلا يمكن استعادته حتى لو حاول ذلك مئة حكيم". وهنا نجد صورة كاملة ليأس النجباء في مواجهة الغباء.
وماذا بعد أن أكرمني الله، بحكم مهنتي كطبيب نفسي، بخبرة تزيد على نصف قرن، فهل يصحّ لي الاحتفاظ بذلك كله لنفسي؟ إنني كما أقدم علمي وخبرتي لمرضاي – وبقدر المستطاع – فقد عزمت أن أقدم هذا كله في كتاب، هو عبارة عن حديث متبادل بيني وبين الطرف الآخر، والذي هو أنت القارئ الكريم، لعلك تستفيد منه بنعمة الله، وربما تفيد أيضًا من حولك.
كان بإمكاني سماع صوتها من غرفة ابنها كاميرون البالغ من العمر 14 سنه، دخلت لكي أرى ذلك المشهد الذي صدمني، لقد كانت ترتب الفراش، والملابس وأدوات الرّياضة بمرح..
بدأت الحديث وكأن كل شيء طبيعي "أنا متشوقه جدًّا لأرى صور الرّحله التي قمنا بها لقد كانت رائعه" سألتها ماذا تفعلين؟
قالت: أنظف غرفة كاميرون، ماذا يبدو لك مما أفعل؟!
"أنت ماذا؟"