عِلْمُ الآثار والكتاب المقدّس
في السنوات الـ 200 الماضية زودتنا الحفريات الآثاري بمعلومات جديدة التي سمحت للناس بالدخول إلى القرن الحادي والعشرين وهم ينظرون إلى الماضي الأشيب والفصول المفتوحة من التاريخ الإنساني الذي لم يُقرأ لقرون.
في السنوات الـ 200 الماضية زودتنا الحفريات الآثاري بمعلومات جديدة التي سمحت للناس بالدخول إلى القرن الحادي والعشرين وهم ينظرون إلى الماضي الأشيب والفصول المفتوحة من التاريخ الإنساني الذي لم يُقرأ لقرون.
الكتاب المقدس هو كتاب المسيحيين المقدس. في الكتاب المقدس، يؤمن المسيحيون باكتشافهم لحقيقة الله، وإيجاد العون من أجل العيش بشكل جيد. وتبدو كلمة الكتاب المقدس اسمًا لكتاب واحد ولكنها تأتي من كلمة biblia، وهي المستخدمة في اللغة اليونانية واللاتينية "للكتب" في صيغة الجمع. ويتكون الكتاب المقدس من جزئين، العهد القديم والعهد الجديد، ويتكون كل منهما من عدة كتب لكتاب متعددين. (يوجد اسم آخر للكتاب المقدس هو "النصوص الكتابية المقدسة" Holy Scriptures، والذي يعني "الكتابات المقدسة").
العمل الذي طال انتظاره بترقب في الاوساط العربية والذي لا غنى عنه في دراسات الشرق الادنى القديم وكتاباات العهد القديم بلغاته وخلفياته التاريخية ومصطلحاته اللاهوتية والممارسات الدينية والسياسية والاجتماعية ....
ويتناول هذا المجلد الفترة من يوسف وحتى الخروج، رحلة من بدايات الخلق، حاولت خلالها العقلية الفلكورية للوجدان اليهودي معالجة كل من صعوبة تفسير النص التوراتي بمجهودات رابينية..
دليل للصغار للتغلب على صعوبات التعلم مكتوب للأطفال الذين يعانون من صعوبات التعلم. يصف النص "الصديق للمستخدم" الأنواع المختلفة من صعوبات التعلم، ويطمئن الأطفال بدون أن يزعجهم. يشرح للأطفال الذين يعانون من صعوبات التعلم أنهم يتمتعون بمستوى ذكاء متوسط (إن لم يكن فوق المتوسط) ويناقش الأشياء الكثيرة التي يمكن أن يعملها الأطفال للوصول إلى أهدافهم.
يُعد هذا العمل واحدًا من روائع الفلكور والتي هي بمثابة منحة يهودية نتلقاها في لاقرن الحادي والعشرين، فالعمل الذي يحمل اسم "أساطير اليهود" الذي عكف على جمعه وتحقيقه وتدقيقه شاب يهودي، ألماني طموح، لويس جينزبيرج، أو بتعبير أدق، أساطير الكتاب المقدس..
تشغيل الفرامل: هو المرجع الأساسي عن اضطراب تشتت الانتباه المصحوب باضطراب نشاط مفرط الذي يقدم للأطفال، وأولياء الأمور، والأخصائيين إرشادات وأساليب ضرورية للتحكم في اضطرابات الانتباه.
إنني لا أنظر للكتاب المقدس على أنه كلمة الله ليس فقط لأن الفحص التاريخي يوضح أنه كتب بواسطة أناس مختلفين، عاشوا في أزمنة مختلفة، ولكن أيضًا لأنني لست مؤمنًا بالله.
أن إعادة تقديم ودراسة لأديان ومعتقدات شعوب العالم، هي محاولة للخروج من تابوت اللامبالاة والتعالي الذي يصبغ الثقافة العربية بشكل عام. فهي لا ترى في الآخر، إلا اختلافًا، ولا تسمع منه، أو تنقل عنه، إلا بما يجنبها مغامرة الاكتشاف. وكأنه رهاب من المعرفة!
الديانات الفطرية للمناطق الواقعة على اطراف الصحراء
العمل الذي طال انتظاره بترقب في الاوساط العربية والذي لا غنى عنه في دراسات الشرق الادنى القديم وكتاباات العهد القديم بلغاته وخلفياته التاريخية ومصطلحاته اللاهوتية والممارسات الدينية والسياسية والاجتماعية ....